هجرة ولجوء
فنلندا تُبقي حدودها مع روسيا مغلقة لمنع تدفق اللاجئين
أعلنت حكومة فنلندا اليوم تمديد إغلاق معابرها الحدودية مع روسيا حتى 14 نيسان (أبريل) المقبل، وذلك لمنع عبور “آلاف” المهاجرين وطالبي اللجوء.
مخاوف من تدفق جديد:
- تشير الأدلة إلى احتمال وصول مهاجرين إضافيين من روسيا في حال فتح المعابر الحدودية.
- كانت فنلندا قد أغلقت حدودها الشرقية مع روسيا في وقت سابق من العام الماضي نظراً لتزايد عدد الوافدين من دول مثل سوريا والصومال.
- اتهمت هلسنكي موسكو بنقل المهاجرين إلى الحدود، بينما نفى الكرملين هذه الاتهامات.
أرقام مقلقة:
- أكدت وزيرة الداخلية الفنلندية، “ماري رانتانين”، أن هناك ما لا يقل عن المئات وربما الآلاف من المهاجرين بالقرب من الجانب الروسي من الحدود ينتظرون فرصة مواصلة رحلتهم إلى فنلندا.
- وصل 1323 طالب لجوء إلى فنلندا من روسيا بين آب (أغسطس) وكانون الأول (ديسمبر) من العام الماضي.
- لم تتمكن هيئة الهجرة الفنلندية من تحديد مكان نحو 160 مهاجراً، ورجحت أنهم واصلوا طريقهم إلى دولة أوروبية أخرى.
موقف فنلندا:
- تهدف سياسة إغلاق الحدود إلى حماية فنلندا من تدفق كبير للاجئين، وضمان قدرة السلطات على معالجة طلبات اللجوء بشكل فعال.
- تُعد هذه الخطوة مثيرة للجدل، حيث يرى البعض أنها غير إنسانية وتتعارض مع مبادئ حقوق الإنسان.
كلمات مفتاحية:
- إغلاق الحدود
- فنلندا
- روسيا
- المهاجرون
- طالبو اللجوء
- تدفق اللاجئين
- هلسنكي
- موسكو